تُعدّ علامة ماجد الفطيم بمثابة تراث يمثّل ثقافة مؤسس الشركة وإرثه ورؤيته للمستقبل حيث يمكن أن يكون هناك تواصل بين الأصدقاء والعائلات والمجتمعات ليعيش الجميع أسعد اللحظات كل يوم.
منذ بداية إنشائها وحتى اليوم، تُعدّ ماجد الفطيم رمزاً للصلابة والتركيز والتفوق، حيث تضع باستمرار معايير جديدة للإبتكار والتميز. يظهر ذلك في علامة ماجد الفطيم التجارية التي تُعدّ رمزاً للإلهام وأيقونةً تحدد من نكون وماذا نفعل.
كل علامة تجارية أو وجهة أو مساحة مرتبطة بماجد الفطيم, توفر للعائلات والأصدقاء والمجتمعات فرصاً لا تنتهي لتحقيق أسعد اللحظات وأجمل الذكريات.
على مدى أكثر من عقدين، تقدم ماجد الفطيم أسعد اللحظات – بدءاً من مول سيتي سنتر ديرة عام 1995، الذي غير وجه تجارة التجزئة والترفيه عبر منطقة الشرق الأوسط، وأعاد تعريف كيفية استمتاع الناس بالأماكن والمساحات.
وبوصفنا علامة تجارية قائمة على رؤية محددة، نهتم كثيراً بما نقدمه، لكننا نهتم أكثر بمن نقدم من أجله ما نقدمه. فنحن نحقق أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم، من خلال السعي الدؤوب نحو التميز لنتمكن من تقديم تجارب رائعة ولحظات سعيدة باستمرار.
ولأنها تمثل الثقة والشغف والنزاهة، فإن علامتنا التجارية أكثر من مجرد شعار. فهي لا تمثّل أوّل حرفين من اسم مؤسس مجموعتنا فحسب، بل إن تصميم الشعار ذاته مستوحى من قبة مول الإمارات الشهيرة ليعكس طموح مؤسس مجموعتنا وطموح بلاده الذي لا حد له.
وبتمثيلها لماضينا وحاضرنا ومستقبلنا، تُشكّل علامة ماجد الفطيم التجارية الرابط الذي يجمع أسعد اللحظات .. فهي رمز لتحويل المألوف إلى استثنائي.
مؤسس مجموعتنا، ماجد الفطيم، رجل حالم بكل ما للكلمة من معنى. وهو يتمتع بالجرأة والإقدام ويريد تقديم الأفضل للناس الذين يعيشون ويعملون ويستمتعون في الأماكن والمساحات التي تحمل اسمه.
وهو يدرك أن الناس هم أساس الحياة، لذا يعسى دوماً إلى إغناء حياتهم بطريقة هادفة ومستدامة. ويتجاوز هذا التأثير القيادة ليعكس جوهر التزام ماجد الفطيم تّجاه الإنسانية.
تتميز ماجد الفطيم ببيئتها الإبداعية حيث تتوفّر الشجاعة لتحدّي الواقع وإنجاز الأمور.
نسعى دوماً نحو التميز، ونشعر دوماً بالفخر العميق بما نقوم به وبكيفية قيامنا به وبمن نقوم به من أجلهم.
نتميز بروح من التآزر والانفتاح تحترم التنوع وتبسّط التواصل وتسهم في التعاون البنّاء.