فلسفتنا
نحن مؤسسة ترتكز على قيم الجرأة والشغف والتكاتف معاً، وتعكس ثقافة مستوحاة من روح ديناميكية ورائدة.
كما تدرك ماجد الفطيم أهمية توفير بيئة عمل منتجة وسعيدة وسليمة لموظفيها، متسلحة برؤيتها في تحقيق أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم.
يحظى من ينضمون إلينا بوظائف طموحة تنميهم من الناحيتين الشخصية والمهنية، بحيث نواصل تعزيز روح التفوق من أجل مستقبل مشرق.
ثقافة العمل
على مدار العقدين الماضيين تمكنت ماجد الفطيم من تعزيز بيئة عمل تتحلى بروح المبادرة وتشجع الأفكار الجديدة وتحث على الالتزام وتدعم التنمية الفردية.
نشجع موظفينا، بغض النظر عن مناصبهم أو أدوارهم، على لعب دور نشط في تجسيد رؤيتنا المتمثلة بتحقيق أسعد اللحظات لكل الناس، كل يوم.
وبوجود موظفين من أكثر من 110 جنسيات، نلتزم بدعم التنوع وتشجيع ثقافة شاملة ترتقي إلى أهدافنا وقيمنا.
منهج القيادة
تطوير منهج قيادة ماجد الفطيم لتوفير الشفافية والتركيز على السلوكيات والكفاءات التي يجب أن يتحلى ويتبعها كافة المديرين والأفراد من جميع المستويات :
- القيادة والسبق من خلال التوجه الاستراتيجي لتطبيق رؤية ماجد الفطيم.
- إحداث تأثير وتحقيق نتائج ذات قيمة ومغزى.
- وضع العميل في المقام الأول وإيجاد طرق لإسعاد عملائنا.
- التفكير بعقلية الفريق لتعزيز التعاون ضمن فرق العمل.
- تنمية المواهب من خلال التأسيس للجيل المقبل من مدراء ماجد الفطيم.
- تعزيزالإبداع والابتكار من خلال التشجيع عليهما.
أسعد اللحظات من فريق العمل
إن العمل في ماجد الفطيم يعد فرصة لأن تصبح جزءاً من كيان كبير وتلعب دوراً فعالاً يؤثر إيجابياً على ملايين البشر، إلى جانب ذلك تعمل جنباً إلى جنب مع زملاء تشاركهم الضحكات المجلجلة واللحظات السعيدة
عندما يواجه أحدهم صعوبة ما، أهب لمساعدته. وإذا كان أحدهم بحاجة إلى أن يتحدث، أكون كلي آذان مصغية. الفريق يعني بناء علاقات وثيقة ومتينة سواء في الأيام الطيبة أو السيئة.
نحن هنا أشبه بعائلة كبيرة لديها هدف واحد. ويلعب هذا الأمر دوراً رئيسياً عندما يتعلق الأمر بتحقيق لحظات سعيدة، لأنك حين تعمل هنا، تجد أن الشغف يتخلل قلوب الجميع.
لن أنسى أبداً ليلة العرض الأول لفيلم أفاتار بالتقنية الثلاثية الأبعاد في ڤوكس سينما. لم أر صالة سينما بذلك الازدحام من قبل. وأنا فخور بأنني لعبت دوراً في جعل ذلك اليوم يمر كالحلم على الجميع.
لقد كان افتتاح مدرسة تجارة التجزئة أحد أعظم اللحظات في حياتي، حيث كانت أول مركز تدريبي من نوعه في المنطقة، يهدف إلى دعم تطوير الموظفين ونمو خبراتهم. إنه إنجاز بارز يجعلني فخوراً!
أحب الأطفال، فعندما أراهم يخرجون من ماجيك بلانيت والابتسامة تعلو وجوههم، أقول لنفسي: لقد ساهمت في ذلك. فترتسم الابتسامة على وجهي أيضاً.
في التوسع الأخير لمول الإمارات، سعدت كثيراً برؤية إحدى أفكاري وهي تتجسد على أرض الواقع، سينما ڤوكس كيدز، صالة السينما الأولى والوحيدة المخصصة للأطفال في المنطقة. هذا شعور لن أنساه أبداً.
تتضمن لحظاتي المفضلة كل يوم رسم الابتسامة على وجوه العملاء. أنا شغوف بإسعاد الناس، وأشعر أنني ناجح عندما أتمكن من تحقيق لحظة سعيدة، ليس في العمل فحسب، بل في الحياة أيضاً.
الدماثة أمر في غاية الأهمية بالنسبة إلي. وقد ساعدت ذات يوم امرأة في الثمانين من عمرها تاهت عن ابنها على دفع عربتها نحو سيارة الأجرة لتعود إلى منزلها. ورغم أنها بالكاد تستطيع التحدث بالإنجليزية، دعتني بكرم لزيارة مصر.
حقائق مهمة
0 ألف+
مــوظــف
0 +
جـنـسـيـة
0
بـلـداً
X