الى الخلف

التوظيف

الى الخلف

الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية

الى الخلف

القيادة التنفيذية

تعلو "ڨوكس سينما" بالتجربة السينمائية اللّبنانية إلى مستوى غير مسبوق

05 أبريل 2016

توفر "ڤوكس سينما"،صالة السينما الرائدة في لبنان، مفهوماً جديداً للتجربة السينمائية من خلال الإبتكارات الفريدة والمميّزة التي تقدمها

بيروت، لبنان:أعلنت مجموعة "ماجد الفطيم"، الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة مراكز التسوق ومنشآت التجزئة والترفيه على مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، بعد النجاح الذي حققته صالات السينما بمفاهيمها الجديدة المتطورة في مول الإمارات، أن "ڤوكس سينما" أصبحت على استعدادٍ للكشف عن إبتكاراتٍ تنقل من خلالها التجربة السينمائية اللّبنانية إلى مستوى غير مسبوق حيث تستمر بإضفاء أوقاتٍ رائعة على تجربة كل مشاهد.

احتفلت"ڤوكس سينما" هذا العام بالذكرى الثالثة على إفتتاحها في لبنان. وجدير بالذكر أن " ڤوكس" وهي الذراع السينمائية التابعة لـ "ماجد الفطيم" استطاعت الحافظ على مكانتها في الطليعة منذ ذاك اليوم حتى الآن.

تقوم تلك المجموعة على إدخال مفهومين فريدين ومميزين لا مثيل لهما في لبنان لمشاهدة الأفلام ألا وهما تجربة رباعية الأبعاد "4DX"و"آيماكس" "IMAX" ليتم إطلاقهما حصرياً في بيروت في صيف ٢٠١٦. وتهدف هذه التكنولوجيا السينمائية المتقدمة وتلك العروض المبتكرة إلى إعادة تعريف تجربة "الذهاب إلى السينما" وتحديدها من جديد.

كما ستفتتح "ڤوكس سينما" أول  صالة "آيماكس" "IMAX" التي تقدم للمُشاهد إحدى أقوى الخبرات السينمائية حول العالم حيث يعرض الفيلم ويشاهد بطريقة مغايرة إنطلاقاُ من فيلم نفسه، إلى التقنيات الجديدة التي تم وضعها في الصالة وصولاً إلى التصاميم الخاصة بها التي تضمن انتقال الجمهور إلى قلب المشهد المعروض ومشاركته به.

ويعمل مفهوم "آيماكس" إلى جانب المخرجين على تحسين جودة الصورة والصوت معاً من خلال الإستعانة بالتقنية الرقمية لإعادة التسجيل منذ الشريط الأصلي الخاصة بالسينما. ومكن أحدث نظام لعرض الأفلام التي تتمتع به "آيماكس" من جعل مشاهد الفيلم أقرب إلى الحقيقة وأوضح من ناحية الصورة مما أتاح المجال أمام المشاهد الفرار إلى عالمٍ جديد.

ويزداد هذا الشعور بالغوص ليس فقط بفضل نظامٍ صوتي متقدم إنما بإعادة إنتاج المؤثرات الصوتية لتخلق الجو المناسبة للمشاهدين في كل أنحاء الصالة وتدفعهم إلى قلب الفيلم. وتم تصميم صالات "آيماكس" بشكل لا يحد من من مجال رؤية المُشاهد فيعرض الفيلم فيها على شاشات أكبر وأعلى وأوسع وأقرب لإرضاء مجال الرؤية المحيطية لدى الجمهور.

وبفضل هذه التوليفة غير المسبوقة من المؤثرات والتقنيات أصبح بإمكان تجربة "آيماكس" ضمان تفاعل الجمهور مع أحداث الفيلم وتجنب إبقائهم مجرد مُشاهدين عن بعد.

فعوضاً عن الجلوس، ببساطةٍ، في المقعد ومشاهدة الفيلم، تقوم "ڤوكس4DX" بتجسيد مفهوم التجربة الحسية المتكاملة عبر تقديم عروض غامرة تستحوذ على حواس المشاهدين حتى يشعرون وكأنهم جزءاً من الفيلم.

 تم تجهيز مقاعد الصالة بتقنية رباعية الأبعاد لمحاكاة متعددة الحركة تتناغم في حركتها مع أحداث الفيلمحتى يشعر المشاهد بكل رجّة أو رجفة يشعر بها الممثل على الشاشة الكبيرة. وتعمل هذه التقنية التي تجعل من المقاعد مقاعداً ذو حركة ديناميكية على توليد المؤثرات البيئية الآسرة المحاكية للجو المهيمن من أمطارٍ، نسيمٍ عليلٍ، عواصفَ، رعدٍ وبرقٍ، إنفجاراتٍ، دخانٍ أو حتى  ضبابٍ. ضف إلى ذلك الفقاعات التي تطفو في الصالة لتخلق جواً مفعماً بمختلف الروائح المماثلة لتلك التي في الفيلم. ويبقى لدى "ڤوكس سينما" الحقوق الحصرية لصالات تجربة رباعية الأبعاد "4DX" و"آيماكس" "IMAX" في بيروت مع العلم أنه يتم النظر والعمل على إنشاء مواقع إضافية لإطلاق المفهومين المتبقيين.

في ٢٢ آذار/مارس ٢٠١٦ احتفلت " ڤوكس سينما" بما أنجزته من نجاحات في الذكرى الثالثة على إفتتاحها. ولتلك المناسبة قامت السينما بالتعاون من شركة "وارنر بروس" بتنظيم حدث للعرض الأول من فيلم البطلين الخارقين "مواجهة باتمن وسوبرمان: فجر العدالة". وحضر هذا الحفل العديد من وسائل الإعلام المحلية، الشركاء، الشخصيات المرموقة وعملاء " ڤوكس سينما".

 
X