في عام 2021، تكيّفت مجموعة فنادق ماجد الفطيم العقارية مع أحدث نسخة من شهادة LEED البلاتينية، وكانت الأولى في المنطقة التي تحصل على شهادة LEED عبر محفظة العقارات المكونة من 13 فندقاً.
في عام 2017، اتخذت شركة ماجد الفطيم قراراً جريئاً بأن تصبح مُحصّلة إيجابية بحلول عام 2040، مما جعلنا أول مؤسسة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا لديها مثل هذا الطموح. وتماشياً مع هذا القرار، نهدف أيضاً إلى تطوير صيغة لفهم الكربون المتجسد في تطوراتنا واتخاذ تدابير لتقليل الانبعاثات حيثما أمكن ذلك.
في عام 2019، اُعتبرت "الطوارئ المناخية" كلمة العام. فلقد كان العام الذي تسارع فيه الوعي بتغيّر المناخ والعمل فيه بوتيرة أسرع من ذي قبل. مدفوعة بحركة اجتماعية عالمية وبسبب تسارع الوباء العالمي، صعدت الحكومات والمنظمات في جميع أنحاء العالم من طموحاتها والتزمت بأن تصل حالة الطوارئ إلى مستوى الصفر.
عام 2017، سنحت لنا فرصة اكتشاف فكرة تدوير رائعة في ڤوكس سينما تتمحور حول استخدام الزيت الناتج عن مخلفات الطهي لتشغيل المركبات. فمرافق الترفيه الضخمة تضم مطاعم ومطابخ تجارية تستخدم كميات كبيرة من زيت الطهي بشكل يومي، مما يخلق مشكلة حقيقية في التخلص من النفايات، إذ لا يمكن إعادة استخدام زيت الطهي ومن الصعب التخلص منه بشكل مسؤول متى انتهت صلاحيته.
حققنا نجاحاً كبيراً عام 2016 مع إطلاق تقرير الطاقة المتجددة، والذي وضع خططاً للاستثمار في الطاقة المتجددة بقيمة 152 مليون درهم من شأنها تخفيض بصمة الكربون السنوية بمقدار 27 ألف طن من انبعاثات الكربون وتوفير عائدات استثمارية في فترة قصيرة لا تزيد عن تسع سنوات.
في ماجد الفطيم للتجزئة نفخر بمساهمتنا الإيجابية في المجتمعات المحلية حيث نشاطنا وأعمالنا. إذ ندرك تماماً أهمية دعم الصناعات المحلية لإحداث تغيير في حياة الناس.